نيويورك ــ في يناير/كانون الثاني 2022، عندما كانت عوائد سندات الخزانة الأميركية لعشر سنوات لا تزال تقارب 1% وكانت نظيراتها على السندات الألمانية 0.5% بالسالب، حذرت من أن التضخم سيكون سيئا لكل من الأسهم والسندات. فالتضخم المرتفع من شأنه أن يُـفضي إلى عائدات أعلى على السندات، وهو ما سيضر بدوره بالأسهم مع ارتفاع عامل الخصم لتوزيعات الأرباح. ولكن في الوقت ذاته، تعني العائدات المرتفعة على السندات "الآمنة" انخفاض أسعارها أيضا، وذلك نظرا للعلاقة العكسية بين العوائد وأسعار السندات.
نيويورك ــ في يناير/كانون الثاني 2022، عندما كانت عوائد سندات الخزانة الأميركية لعشر سنوات لا تزال تقارب 1% وكانت نظيراتها على السندات الألمانية 0.5% بالسالب، حذرت من أن التضخم سيكون سيئا لكل من الأسهم والسندات. فالتضخم المرتفع من شأنه أن يُـفضي إلى عائدات أعلى على السندات، وهو ما سيضر بدوره بالأسهم مع ارتفاع عامل الخصم لتوزيعات الأرباح. ولكن في الوقت ذاته، تعني العائدات المرتفعة على السندات "الآمنة" انخفاض أسعارها أيضا، وذلك نظرا للعلاقة العكسية بين العوائد وأسعار السندات.