كنت باعتباري مواطناً أسترالياً قد أدليت بصوتي في الانتخابات الفيدرالية الأخيرة التي جرت هناك. وكذلك فعل حوالي 95% من الناخبين الأستراليين المسجلين. الحقيقة أن هذا الرقم يتباين بشكل ملحوظ مع الانتخابات في الولايات المتحدة، حيث كانت نسبة الإقبال على انتخابات 2004 الرئاسية أكثر من 60% قليلاً. وفي انتخابات الكونغرس الأميركي التي يأتي موعدها في منتصف مدة ولاية الرئيس سنجد أن أقل من 40% من الناخبين الأميركيين المسجلين يكلفون أنفسهم عناء الخروج للإدلاء بأصواتهم.
كنت باعتباري مواطناً أسترالياً قد أدليت بصوتي في الانتخابات الفيدرالية الأخيرة التي جرت هناك. وكذلك فعل حوالي 95% من الناخبين الأستراليين المسجلين. الحقيقة أن هذا الرقم يتباين بشكل ملحوظ مع الانتخابات في الولايات المتحدة، حيث كانت نسبة الإقبال على انتخابات 2004 الرئاسية أكثر من 60% قليلاً. وفي انتخابات الكونغرس الأميركي التي يأتي موعدها في منتصف مدة ولاية الرئيس سنجد أن أقل من 40% من الناخبين الأميركيين المسجلين يكلفون أنفسهم عناء الخروج للإدلاء بأصواتهم.