مدينة مكسيكو- خلال العقود الأخيرة، تعززت برامج المساعدة الاجتماعية عبر العالم إلى درجة أن ما يزيد عن 2.5 مليار شخص يستفيد منها، وعادة ما يكون هؤلاء الأشخاص من الفئات الأكثر فقرا وهشاشة. لكن الضغط المتزايد من أجل تطبيق تكنولوجيا القياس الحيوي للتأكد من هويات المستفيدين، ولدمج الأنظمة المعلوماتية بما في ذلك السجلات المدنية وقاعدة بيانات إنفاذ القوانين، يعني أن البرامج الاجتماعية قد تعرض هؤلاء الذين يعتمدون عليها لمخاطر جديدة.
مدينة مكسيكو- خلال العقود الأخيرة، تعززت برامج المساعدة الاجتماعية عبر العالم إلى درجة أن ما يزيد عن 2.5 مليار شخص يستفيد منها، وعادة ما يكون هؤلاء الأشخاص من الفئات الأكثر فقرا وهشاشة. لكن الضغط المتزايد من أجل تطبيق تكنولوجيا القياس الحيوي للتأكد من هويات المستفيدين، ولدمج الأنظمة المعلوماتية بما في ذلك السجلات المدنية وقاعدة بيانات إنفاذ القوانين، يعني أن البرامج الاجتماعية قد تعرض هؤلاء الذين يعتمدون عليها لمخاطر جديدة.