لوس أنجلوس ــ استحوذت المملكة العربية السعودية على انتباه العالم بالإعلان عن أجندة طموحة بعنوان رؤية 2030، والتي تهدف إلى إصلاح هيكل اقتصادها. ومن شأن هذه الخطة أن تقلل من الاعتماد المفرط تاريخيا على النفط من خلال تحويل الكيفية التي تولِّد بها المملكة الدخل، فضلا عن الكيفية التي تنفق بها مواردها الهائلة وتديرها. وتدعم هذه الأجندة خطط عمل مفصلة، وقد اشتمل تنفيذها الأولي بالفعل على تغييرات مؤسسية، أبرزتها الصحف في عناوينها الرئيسية، في دولة معروفة منذ زمن بعيد بالحذر والتدرج.
لوس أنجلوس ــ استحوذت المملكة العربية السعودية على انتباه العالم بالإعلان عن أجندة طموحة بعنوان رؤية 2030، والتي تهدف إلى إصلاح هيكل اقتصادها. ومن شأن هذه الخطة أن تقلل من الاعتماد المفرط تاريخيا على النفط من خلال تحويل الكيفية التي تولِّد بها المملكة الدخل، فضلا عن الكيفية التي تنفق بها مواردها الهائلة وتديرها. وتدعم هذه الأجندة خطط عمل مفصلة، وقد اشتمل تنفيذها الأولي بالفعل على تغييرات مؤسسية، أبرزتها الصحف في عناوينها الرئيسية، في دولة معروفة منذ زمن بعيد بالحذر والتدرج.