إن المؤسسات الراسخة في المجتمع والتي تتمتع بالمصداقية والفعالية وتخضع للمساءلة كانت دوما تعتبر حيوية بالنسبة لخير المجتمع الدائم ورفاهيته فهي تحمي البلدان من التقلبات المتكرره والمقلقة سواء كانت اقتصاديه أو إجتماعية كما أنها تخفف من خطر الصدمات المكلفة ولكن هذه الإيام فإن المؤسسات السياسية والإقتصادية الرئيسية تتعرض لضغط بسبب التغييرات غير الإعتيادية في بيئة العمل فيها وتأثيرات تصاعد فقدان الثقة بالنسبة لجمهور الناخبين لتلك المؤسسات.
إن المؤسسات الراسخة في المجتمع والتي تتمتع بالمصداقية والفعالية وتخضع للمساءلة كانت دوما تعتبر حيوية بالنسبة لخير المجتمع الدائم ورفاهيته فهي تحمي البلدان من التقلبات المتكرره والمقلقة سواء كانت اقتصاديه أو إجتماعية كما أنها تخفف من خطر الصدمات المكلفة ولكن هذه الإيام فإن المؤسسات السياسية والإقتصادية الرئيسية تتعرض لضغط بسبب التغييرات غير الإعتيادية في بيئة العمل فيها وتأثيرات تصاعد فقدان الثقة بالنسبة لجمهور الناخبين لتلك المؤسسات.