فلورنسا ـ إن اختبارات الإجهاد التي تم تطبيقها على البنوك الأميركية في العام المنصرم يُنسَب إليها الفضل على نطاق واسع في استعادة الاستقرار المالي في الولايات المتحدة وإزالة المخاوف من احتمالات إفلاس المؤسسات المالية الكبرى. ويأمل الأوروبيون أن يؤدي نشر نتائج اختبارات الإجهاد التي تم تطبيقها على بنوكهم مؤخراً إلى نفس النتيجة. ولكن في حين قد تأتي نتائج الاختبارات جيدة بالنسبة للقطاع المالي، فإنها قد تكون سيئة بالنسبة للاقتصاد الحقيقي. فقد انتهت الأزمة المالية، ولكن عصر التباطؤ الاقتصادي العام ما زال في بدايته.
فلورنسا ـ إن اختبارات الإجهاد التي تم تطبيقها على البنوك الأميركية في العام المنصرم يُنسَب إليها الفضل على نطاق واسع في استعادة الاستقرار المالي في الولايات المتحدة وإزالة المخاوف من احتمالات إفلاس المؤسسات المالية الكبرى. ويأمل الأوروبيون أن يؤدي نشر نتائج اختبارات الإجهاد التي تم تطبيقها على بنوكهم مؤخراً إلى نفس النتيجة. ولكن في حين قد تأتي نتائج الاختبارات جيدة بالنسبة للقطاع المالي، فإنها قد تكون سيئة بالنسبة للاقتصاد الحقيقي. فقد انتهت الأزمة المالية، ولكن عصر التباطؤ الاقتصادي العام ما زال في بدايته.