نيوهافين ــ "قِـمة أفضل بين بايدن وشي؟"، كان هذا عنوان تعليق نُـشِـر لي الشهر الماضي، وكان التركيز على علامة الاستفهام. ويرجع هذا إلى سبب وجيه: إذ كانت قمة العام الماضي في بالي فاشلة. فبسبب سوء التحضير والمبالغة في التركيز على الشعارات (وضع "أرضية" للعلاقات الأميركية الصينية المضطربة)، سرعان ما أُحـبِـطَـت أي محاولة لتخفيف التوترات بعد أن أسقطت الولايات المتحدة بالون المراقبة الصيني في فبراير/شباط. ولم يكن هناك ما قد يضمن توصل الاجتماع في سان فرانسيسكو إلى نتائج أفضل.
نيوهافين ــ "قِـمة أفضل بين بايدن وشي؟"، كان هذا عنوان تعليق نُـشِـر لي الشهر الماضي، وكان التركيز على علامة الاستفهام. ويرجع هذا إلى سبب وجيه: إذ كانت قمة العام الماضي في بالي فاشلة. فبسبب سوء التحضير والمبالغة في التركيز على الشعارات (وضع "أرضية" للعلاقات الأميركية الصينية المضطربة)، سرعان ما أُحـبِـطَـت أي محاولة لتخفيف التوترات بعد أن أسقطت الولايات المتحدة بالون المراقبة الصيني في فبراير/شباط. ولم يكن هناك ما قد يضمن توصل الاجتماع في سان فرانسيسكو إلى نتائج أفضل.