كمبريدج ــ من أبعاد كثيرة، لا يعتبر الغرب بوضعه في أيامنا هذه في أحسن حالاته. فهناك كثيرون يتحدون ويعارضون قيم الديمقراطية الليبرالية (حقوق الأفراد وحكم الأغلبية)، بل وحتى قيم عصر التنوير (العقل والعلم والحقيقة). وتستخدم الأحزاب الشعبوية نجاحها الكبير في الانتخابات لنشر هذه المشاعر والترويج لها، مستغلة في ذلك الضائقة الاقتصادية، ومظاهر عدم المساواة الآخذة في الاتساع، والهجرة المتزايدة.
كمبريدج ــ من أبعاد كثيرة، لا يعتبر الغرب بوضعه في أيامنا هذه في أحسن حالاته. فهناك كثيرون يتحدون ويعارضون قيم الديمقراطية الليبرالية (حقوق الأفراد وحكم الأغلبية)، بل وحتى قيم عصر التنوير (العقل والعلم والحقيقة). وتستخدم الأحزاب الشعبوية نجاحها الكبير في الانتخابات لنشر هذه المشاعر والترويج لها، مستغلة في ذلك الضائقة الاقتصادية، ومظاهر عدم المساواة الآخذة في الاتساع، والهجرة المتزايدة.