موسكو ــ في القضية السيئة السمعة، دريد سكوت ضد ساندفورد في عام 1857، قضى رئيس المحكمة العليا في الولايات المتحدة روجر تاني بأن الأميركيين من أصل أفريقي ليسوا مواطنين أميركيين ومن غير الممكن أن يصبحوا مواطنين أميركيين، وأن تسوية ميسوري لعام 1820 ــ التي أوجدت توازنا (غير مستقر باعتراف الجميع) بين الولايات التي تبيح الرق والولايات التي حررت العبيد ــ غير دستورية. يرى كثيرون أن هذا الحكم كان الشرارة التي أشعلت فتيل الحرب الأهلية. ويبدو أن المحكمة العليا الأميركية لم تتعلم من أخطائها.
موسكو ــ في القضية السيئة السمعة، دريد سكوت ضد ساندفورد في عام 1857، قضى رئيس المحكمة العليا في الولايات المتحدة روجر تاني بأن الأميركيين من أصل أفريقي ليسوا مواطنين أميركيين ومن غير الممكن أن يصبحوا مواطنين أميركيين، وأن تسوية ميسوري لعام 1820 ــ التي أوجدت توازنا (غير مستقر باعتراف الجميع) بين الولايات التي تبيح الرق والولايات التي حررت العبيد ــ غير دستورية. يرى كثيرون أن هذا الحكم كان الشرارة التي أشعلت فتيل الحرب الأهلية. ويبدو أن المحكمة العليا الأميركية لم تتعلم من أخطائها.