نيويورك ــ قبل عشرة أعوام اجتمع ممثلو أكثر من 168 دولة عضو في الأمم المتحدة في كوبي، عاصمة إقليم هيوجو في اليابان، لاتخاذ القرار بشأن كيفية إدارة المخاطر على نحو أفضل في أعقاب تسونامي المحيط الهندي المدمر، والذي حصد أرواح أكثر من 227 ألف إنسان. وعلى مدى خمسة أيام تضمنت الذكرى السنوية لزلزال كوبي في عام 1995، وضع المجتمعون إطار عمل هيوجو، الذي تألف من مجموعة من التدابير الرامية إلى "الحد من الخسائر في الأرواح والأصول الاجتماعية والاقتصادية والبيئية في المجتمعات والبلدان".
نيويورك ــ قبل عشرة أعوام اجتمع ممثلو أكثر من 168 دولة عضو في الأمم المتحدة في كوبي، عاصمة إقليم هيوجو في اليابان، لاتخاذ القرار بشأن كيفية إدارة المخاطر على نحو أفضل في أعقاب تسونامي المحيط الهندي المدمر، والذي حصد أرواح أكثر من 227 ألف إنسان. وعلى مدى خمسة أيام تضمنت الذكرى السنوية لزلزال كوبي في عام 1995، وضع المجتمعون إطار عمل هيوجو، الذي تألف من مجموعة من التدابير الرامية إلى "الحد من الخسائر في الأرواح والأصول الاجتماعية والاقتصادية والبيئية في المجتمعات والبلدان".