مدريد ــ كانت الانتخابات العامة التركية في يونيو/حزيران بمثابة رسالة قوية: فالديمقراطية في تركيا لا تزال سالمة. فبرغم بعض الشكاوى حول الشفافية أثناء الحملة الانتخابية، كانت الغّلَبة للديمقراطية، حيث أقبل 86% من الناخبين المؤهلين على صناديق الاقتراع ــ وهو معدل نادراً ما نشهده في أوروبا. وينبغي لبقية العالم ــ وخاصة الاتحاد الأوروبي ــ أن ينتبه إلى هذه الحقيقة.
مدريد ــ كانت الانتخابات العامة التركية في يونيو/حزيران بمثابة رسالة قوية: فالديمقراطية في تركيا لا تزال سالمة. فبرغم بعض الشكاوى حول الشفافية أثناء الحملة الانتخابية، كانت الغّلَبة للديمقراطية، حيث أقبل 86% من الناخبين المؤهلين على صناديق الاقتراع ــ وهو معدل نادراً ما نشهده في أوروبا. وينبغي لبقية العالم ــ وخاصة الاتحاد الأوروبي ــ أن ينتبه إلى هذه الحقيقة.