بيركلي ــ في مقال لي نشرته صحيفة فوكس مؤخرا استعرضت تصوري حول سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية الناشئة، وأشرت إلى أن اتفاقا تجاريا "رديئا" مثل اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) ليس مسؤولا إلا عن جزء ضئيل للغاية من الوظائف التي فُقِدَت في قطاع التصنيع في الولايات المتحدة على مدار السنوات الثلاثين المنصرمة. فلا يمكننا أن نعزو أكثر من 0.1 من النقطة المئوية من الانحدار الذي بلغ 21.4 نقطة مئوية في حصة العمالة في قطاع التصنيع خلال هذه الفترة إلى النافتا، والتي بدأ العمل بها في ديسمبر/كانون الأول 1993.
بيركلي ــ في مقال لي نشرته صحيفة فوكس مؤخرا استعرضت تصوري حول سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية الناشئة، وأشرت إلى أن اتفاقا تجاريا "رديئا" مثل اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) ليس مسؤولا إلا عن جزء ضئيل للغاية من الوظائف التي فُقِدَت في قطاع التصنيع في الولايات المتحدة على مدار السنوات الثلاثين المنصرمة. فلا يمكننا أن نعزو أكثر من 0.1 من النقطة المئوية من الانحدار الذي بلغ 21.4 نقطة مئوية في حصة العمالة في قطاع التصنيع خلال هذه الفترة إلى النافتا، والتي بدأ العمل بها في ديسمبر/كانون الأول 1993.