ميلانو/ستانفورد ــ نظرا للتباينات الصارخة بين دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة، ومنافسه الديمقراطي المفترض جو بايدن، يُتوقع أن تكون لنتيجة انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني الرئاسية آثار بعيدة المدى، لن تقتصر على الولايات المتحدة فحسب، بل ستمتد إلى بقية العالم. هنا نتساءل: هل ينبغي لنا التأهب لأربع سنوات أخرى من حكم ترمب؟ أم أن التغيير قادم؟
ميلانو/ستانفورد ــ نظرا للتباينات الصارخة بين دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة، ومنافسه الديمقراطي المفترض جو بايدن، يُتوقع أن تكون لنتيجة انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني الرئاسية آثار بعيدة المدى، لن تقتصر على الولايات المتحدة فحسب، بل ستمتد إلى بقية العالم. هنا نتساءل: هل ينبغي لنا التأهب لأربع سنوات أخرى من حكم ترمب؟ أم أن التغيير قادم؟