The Washington Post via Getty Images Jabin Botsford/The Washington Post via Getty Images

ترمب ورئاسته المدحورة

واشنطن العاصمة ــ لقد بلغ الأمر النقطة التي قد يشعر المرء عندها بالأسف على دونالد ترمب. ورغم أن هذا يعكس "تقريبا" فجوة أوسع من أن يتمكن خصوم ترمب من عبورها، فبوسعنا أن نقول إن فبراير/شباط كان حتى الآن قاسيا على الرئيس الأميركي، وإن كان من الواضح أنه ليس ضحية بريئة.

https://prosyn.org/7J7hQDoar