نيويورك ـ أثناء استضافة بلاده لقمة مجموعة القوى الاقتصادية الكبرى الثماني (كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة)، دعا رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر إلى عقد "قمة مساءلة" لإلزام مجموعة الثماني بتنفيذ الوعود التي بذلتها على مر السنين. لذا دعونا نراجع بأنفسنا أداء مجموعة الثماني في هذا السياق. الإجابة بكل أسف هي أن أداء مجموعة الثماني لا يستحق أكثر من درجة "ضعيف جدا". وفي هذا العام توضح مجموعة الثماني الفارق بين مناسبات التقاط الصور والحكم العالمي الجاد.
نيويورك ـ أثناء استضافة بلاده لقمة مجموعة القوى الاقتصادية الكبرى الثماني (كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة)، دعا رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر إلى عقد "قمة مساءلة" لإلزام مجموعة الثماني بتنفيذ الوعود التي بذلتها على مر السنين. لذا دعونا نراجع بأنفسنا أداء مجموعة الثماني في هذا السياق. الإجابة بكل أسف هي أن أداء مجموعة الثماني لا يستحق أكثر من درجة "ضعيف جدا". وفي هذا العام توضح مجموعة الثماني الفارق بين مناسبات التقاط الصور والحكم العالمي الجاد.