نيويورك ـ كانت مسألة نقل وظائف قطاع الخدمات إلى الخارج سبباً مستمراً للذعر والنزوع إلى تدابير الحماية في الأعوام الأخيرة، وخاصة في الولايات المتحدة منذ الانتخابات الرئاسية في عام 2004. وآنذاك، عندما علم المرشح الديمقراطي السيناتور جون كيري بنقل الأشعة السينية الرقمية إلى الخارج من مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن للفحص بواسطة خبراء الأشعة في الهند، ذهب إلى التنديد بالشركات التي استعانت بمصادر خارجية في هذا المجال مثل شركة بنديكت أرنولد، باعتبارها الخائن الأسوأ سمعة في تاريخ الولايات المتحدة.
نيويورك ـ كانت مسألة نقل وظائف قطاع الخدمات إلى الخارج سبباً مستمراً للذعر والنزوع إلى تدابير الحماية في الأعوام الأخيرة، وخاصة في الولايات المتحدة منذ الانتخابات الرئاسية في عام 2004. وآنذاك، عندما علم المرشح الديمقراطي السيناتور جون كيري بنقل الأشعة السينية الرقمية إلى الخارج من مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن للفحص بواسطة خبراء الأشعة في الهند، ذهب إلى التنديد بالشركات التي استعانت بمصادر خارجية في هذا المجال مثل شركة بنديكت أرنولد، باعتبارها الخائن الأسوأ سمعة في تاريخ الولايات المتحدة.