واشنطن ـ حين يجتمع زعماء العالم في بيترسبرج في إطار قمة مجموعة العشرين، فمن المفترض أن يقيموا الأثر الذي خلفته تدابير التحفيز التي اتخذت حتى الآن وأن يناقشوا كيفية تنسيق الانسحاب النظامي من هذه التدابير. وسوف يكون لزاماً عليهم العمل على تعزيز المبادئ التوجيهية فيما يتصل بمتطلبات رأس المال بالنسبة للمصارف الضخمة المتعددة الجنسيات ومواجهة الحوافز المالية الضارة التي أدت إلى خوض المجازفات والمخاطر على نحو غير مسؤول في القطاع المالي. ولكن البصمة الأكثر دواماً التي يستطيع زعماء العالم أن يتركوها تتلخص في منح صندوق النقد الدولي صلاحيات أعرض اتساعاً بعد انتهاء هذه الأزمة.
واشنطن ـ حين يجتمع زعماء العالم في بيترسبرج في إطار قمة مجموعة العشرين، فمن المفترض أن يقيموا الأثر الذي خلفته تدابير التحفيز التي اتخذت حتى الآن وأن يناقشوا كيفية تنسيق الانسحاب النظامي من هذه التدابير. وسوف يكون لزاماً عليهم العمل على تعزيز المبادئ التوجيهية فيما يتصل بمتطلبات رأس المال بالنسبة للمصارف الضخمة المتعددة الجنسيات ومواجهة الحوافز المالية الضارة التي أدت إلى خوض المجازفات والمخاطر على نحو غير مسؤول في القطاع المالي. ولكن البصمة الأكثر دواماً التي يستطيع زعماء العالم أن يتركوها تتلخص في منح صندوق النقد الدولي صلاحيات أعرض اتساعاً بعد انتهاء هذه الأزمة.