تعتبر الطريقة التي يتذكر فيها الضحايا الصدمات من أكثر الأمور التي تواجه علم النفس والمعالجين النفسيين جدلية في يومنا هذا. إذ يعتقد كثير من منظري الصدمات السريرية، بأن المعارك والاغتصاب وغيرها من التجارب المرعبة غالباً ما تبقى محفورة في الذاكرة ولا يمكن نسيانها أبداً.
تعتبر الطريقة التي يتذكر فيها الضحايا الصدمات من أكثر الأمور التي تواجه علم النفس والمعالجين النفسيين جدلية في يومنا هذا. إذ يعتقد كثير من منظري الصدمات السريرية، بأن المعارك والاغتصاب وغيرها من التجارب المرعبة غالباً ما تبقى محفورة في الذاكرة ولا يمكن نسيانها أبداً.