هونج كونج ــ تأتي قمة كاليفورنيا بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الصيني شي جين بينج في السابع والثامن من يونيو/حزيران في وقت يشهد توترات متصاعدة بين القوتين الأكثر تفوقاً على مستوى العالم. ولكن القضايا الخلافية ــ من اختراق أجهزة الكمبيوتر إلى "محور آسيا" الأميركي ــ لا يجب أن تستولي على كل الاهتمام. فإذا تسامى الرئيسان أوباما وشي فوق الحواجز والمتاريس وانهمكا في رسم مسار متفق عليه عبر العقد المقبل، فقد يتبين لهما أن القواسم المشتركة بينهما كثيرة.
هونج كونج ــ تأتي قمة كاليفورنيا بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الصيني شي جين بينج في السابع والثامن من يونيو/حزيران في وقت يشهد توترات متصاعدة بين القوتين الأكثر تفوقاً على مستوى العالم. ولكن القضايا الخلافية ــ من اختراق أجهزة الكمبيوتر إلى "محور آسيا" الأميركي ــ لا يجب أن تستولي على كل الاهتمام. فإذا تسامى الرئيسان أوباما وشي فوق الحواجز والمتاريس وانهمكا في رسم مسار متفق عليه عبر العقد المقبل، فقد يتبين لهما أن القواسم المشتركة بينهما كثيرة.