كمبريدج- بمناسبة اليوم العالمي لللاجئين، أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الشهر الماضي، حملتها تحت شعار "كل إجراء يَهم"، للتأكيد على أن جميع المساهمات في الجهود الرامية إلى خلق عالم أكثر عدلاً وشمولاً، تحدث فرقاً. ويمكن للجميع، بمن فيهم اللاجئون، أن يكون لهم تأثير قوي على المجتمع. ولكن إلى جانب احتفالنا بشجاعة اللاجئين ومساهماتهم- بمافي ذلك كفاحهم من أجل العدالة العرقية، وعلى الخطوط الأمامية لوباء كوفيد-19- يجب علينا أيضًا أن ندرك التحديات التي تواجههم، وأن نوفر لهم الحماية التي يستحقونها.
كمبريدج- بمناسبة اليوم العالمي لللاجئين، أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الشهر الماضي، حملتها تحت شعار "كل إجراء يَهم"، للتأكيد على أن جميع المساهمات في الجهود الرامية إلى خلق عالم أكثر عدلاً وشمولاً، تحدث فرقاً. ويمكن للجميع، بمن فيهم اللاجئون، أن يكون لهم تأثير قوي على المجتمع. ولكن إلى جانب احتفالنا بشجاعة اللاجئين ومساهماتهم- بمافي ذلك كفاحهم من أجل العدالة العرقية، وعلى الخطوط الأمامية لوباء كوفيد-19- يجب علينا أيضًا أن ندرك التحديات التي تواجههم، وأن نوفر لهم الحماية التي يستحقونها.