وارسو ــ في الانتخابات البرلمانية التي جرت يوم الأحد، تلقى حزب القانون والعدالة الحاكم الاستبدادي الشعبوي في بولندا هزيمة ساحقة، حيث حصل على 35.4% فقط من الأصوات مقارنة بنحو 53.5% حصلت عليها أحزاب الـمُـعارَضة المؤيدة للديمقراطية. هذه هي الهزيمة الكبرى الثانية التي تلحق بالساسة الاستبداديين في الغرب منذ فوز جو بايدن على دونالد ترمب. السؤال الآن يدور حول الدروس التي قد يقدمها هذا لبولندا، وأوروبا، وأنظمة ديمقراطية أخرى.
وارسو ــ في الانتخابات البرلمانية التي جرت يوم الأحد، تلقى حزب القانون والعدالة الحاكم الاستبدادي الشعبوي في بولندا هزيمة ساحقة، حيث حصل على 35.4% فقط من الأصوات مقارنة بنحو 53.5% حصلت عليها أحزاب الـمُـعارَضة المؤيدة للديمقراطية. هذه هي الهزيمة الكبرى الثانية التي تلحق بالساسة الاستبداديين في الغرب منذ فوز جو بايدن على دونالد ترمب. السؤال الآن يدور حول الدروس التي قد يقدمها هذا لبولندا، وأوروبا، وأنظمة ديمقراطية أخرى.