واشنطن، العاصمة ــ في الوقت الذي يشهد انعقاد أول قمة بين الرئيس الصيني شي جين بينج والرئيس الأميركي دونالد ترمب في عزبة ترمب الفاخرة مارالاجو، فسوف يركز جزء من المناقشة على الأقل بشكل ثابت على واحد من أكثر الأماكن فقرا في العالم: كوريا الشمالية. وعلى الرغم من أكثر من عشرين عاما من المفاوضات المتقطعة، يدفع برنامج الأسلحة النووية في كوريا الشمالية العالَم نحو خط استراتيجي فاصل أشبه كثيرا بذلك الذي واجهه الغرب قبل ستين عاما، عندما دخلت الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي في مواجهة مباشرة في أوروبا.
واشنطن، العاصمة ــ في الوقت الذي يشهد انعقاد أول قمة بين الرئيس الصيني شي جين بينج والرئيس الأميركي دونالد ترمب في عزبة ترمب الفاخرة مارالاجو، فسوف يركز جزء من المناقشة على الأقل بشكل ثابت على واحد من أكثر الأماكن فقرا في العالم: كوريا الشمالية. وعلى الرغم من أكثر من عشرين عاما من المفاوضات المتقطعة، يدفع برنامج الأسلحة النووية في كوريا الشمالية العالَم نحو خط استراتيجي فاصل أشبه كثيرا بذلك الذي واجهه الغرب قبل ستين عاما، عندما دخلت الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي في مواجهة مباشرة في أوروبا.