تل أبيب- وصف المؤرخ الراحل إيريك هوبسباوم القرن العشرين ب "عصر السياسات المتطرفة"، حيث أدت اشتراكية الدولة إلى الحكم بالأشغال الشاقة على مرتكبي الجرائم، وأدت الرأسمالية الحرة إلى كساد اقتصادي دوري؛ وأدت القومية إلى حربين عالميتين. ثم تنبأ بان المستقبل سيكون امتدادا للماضي والحاضر، وسيتسم ب"سياسات عنيفة وتغيرات سياسية عنيفة" و"بالتوزيع الاجتماعي، وليس بالنمو".
تل أبيب- وصف المؤرخ الراحل إيريك هوبسباوم القرن العشرين ب "عصر السياسات المتطرفة"، حيث أدت اشتراكية الدولة إلى الحكم بالأشغال الشاقة على مرتكبي الجرائم، وأدت الرأسمالية الحرة إلى كساد اقتصادي دوري؛ وأدت القومية إلى حربين عالميتين. ثم تنبأ بان المستقبل سيكون امتدادا للماضي والحاضر، وسيتسم ب"سياسات عنيفة وتغيرات سياسية عنيفة" و"بالتوزيع الاجتماعي، وليس بالنمو".