واشنطن العاصمة – لقد أصبح صناع السياسات حاليًا يفضلون بنوك التنمية متعددة الأطراف، وفي خطاب لوزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مؤخرا دعت البنك الدولي وغيره من المقرضين الدوليين لدعم البلدان النامية التي تعاني من آثار ارتفاع التضخم والارتفاعات الحادة لأسعار الفائدة، كما خلص تقرير مستقل صدر مؤخرًا بتكليف من مجموعة العشرين إلى أن هذه المؤسسات هي في وضع فريد يؤهلها لمساعدة الحكومات على تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
واشنطن العاصمة – لقد أصبح صناع السياسات حاليًا يفضلون بنوك التنمية متعددة الأطراف، وفي خطاب لوزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مؤخرا دعت البنك الدولي وغيره من المقرضين الدوليين لدعم البلدان النامية التي تعاني من آثار ارتفاع التضخم والارتفاعات الحادة لأسعار الفائدة، كما خلص تقرير مستقل صدر مؤخرًا بتكليف من مجموعة العشرين إلى أن هذه المؤسسات هي في وضع فريد يؤهلها لمساعدة الحكومات على تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.