مكسيكو سيتي ــ بعد مرور أقل من عامين منذ تولى بينيا نييتو منصب الرئاسة، شرعت المكسيك في تنفيذ حزمة طموحة للإصلاح البنيوي ومصممة لانتشال اقتصادها من فخ النمو المنخفض الذي دام عدة عقود من الزمان، وخلق فرص جديدة لمواطنيها. وتتضمن الإصلاحات إعادة هيكلة القطاعات الاقتصادية التي كانت تُعَد ذات يوم غير قابلة للّمس، وهي مدعومة بتعديلات دستورية وأجندة تشريعية جريئة.
مكسيكو سيتي ــ بعد مرور أقل من عامين منذ تولى بينيا نييتو منصب الرئاسة، شرعت المكسيك في تنفيذ حزمة طموحة للإصلاح البنيوي ومصممة لانتشال اقتصادها من فخ النمو المنخفض الذي دام عدة عقود من الزمان، وخلق فرص جديدة لمواطنيها. وتتضمن الإصلاحات إعادة هيكلة القطاعات الاقتصادية التي كانت تُعَد ذات يوم غير قابلة للّمس، وهي مدعومة بتعديلات دستورية وأجندة تشريعية جريئة.