يُـعَـد يوم الأول من مايو/أيار 2006 تاريخاً حاسماً بالنسبة لأوروبا، فهو الموعد النهائي لتبني القوانين الوطنية لقرار الاتحاد الأوروبي بشأن حرية الانتقال. لقد غيرت أغلب الدول قوانين الهجرة لديها بالفعل، أو وعدت بأن تفعل ذلك قبل حلول الموعد النهائي. ولم يتخلف عن تنفيذ القرار سوى بلجيكا، وإيطاليا، وفنلندا، ولوكسمبورج.
يُـعَـد يوم الأول من مايو/أيار 2006 تاريخاً حاسماً بالنسبة لأوروبا، فهو الموعد النهائي لتبني القوانين الوطنية لقرار الاتحاد الأوروبي بشأن حرية الانتقال. لقد غيرت أغلب الدول قوانين الهجرة لديها بالفعل، أو وعدت بأن تفعل ذلك قبل حلول الموعد النهائي. ولم يتخلف عن تنفيذ القرار سوى بلجيكا، وإيطاليا، وفنلندا، ولوكسمبورج.