كوالالمبور - تسبب فيروس كوفيد 19 في تعطيل أسواق العمل في مختلف أنحاء العالم، مما أدى إلى نقص في اليد العاملة على الصعيد العالمي. وقد أدت عمليات الإغلاق الكلي في الأشهر الأولى من الجائحة إلى نزوح الملايين من العمال المهاجرين الريفيين من المدن الكبرى المزدهرة مثل نيودلهي ودكا. وفي بلدان الشمال، شهدت المملكة المتحدة انخفاضا حادا في اليد العاملة الأجنبية منذ الحرب العالمية الثانية. كما شهدت رابطة دول جنوب شرق آسيا (الآسيان) تحديات هائلة: فقد تفاقم النقص في اليد العاملة في فيتنام مؤخرًا بعد أن أدى تخفيف القيود المفروضة على السفر في مدينة هو تشي منه إلى تدفق أعداد كبيرة من العمال المهاجرين.
كوالالمبور - تسبب فيروس كوفيد 19 في تعطيل أسواق العمل في مختلف أنحاء العالم، مما أدى إلى نقص في اليد العاملة على الصعيد العالمي. وقد أدت عمليات الإغلاق الكلي في الأشهر الأولى من الجائحة إلى نزوح الملايين من العمال المهاجرين الريفيين من المدن الكبرى المزدهرة مثل نيودلهي ودكا. وفي بلدان الشمال، شهدت المملكة المتحدة انخفاضا حادا في اليد العاملة الأجنبية منذ الحرب العالمية الثانية. كما شهدت رابطة دول جنوب شرق آسيا (الآسيان) تحديات هائلة: فقد تفاقم النقص في اليد العاملة في فيتنام مؤخرًا بعد أن أدى تخفيف القيود المفروضة على السفر في مدينة هو تشي منه إلى تدفق أعداد كبيرة من العمال المهاجرين.