لندن ــ في عطلة نهاية الأسبوع الفائت، فتح ستيفن بادوك النار على حضور مهرجان لموسيقى الريف في مدينة لاس فيجاس بولاية نيفادا من فندق يطل على الساحة التي أقيم عليها الحفل، فقتل ما لا يقل عن 59 شخصا وأصاب أكثر من 500 آخرين بجراح. وفي نهاية المطاف، وجِد بادوك، وهو محاسب سابق يبلغ من العمر 64 عاما وصحيفة سوابقه خالية من الجرائم، ميتا في غرفته بالفندق وبجانبه 23 سلاحا ناريا، بما في ذلك أكثر من عشرة أسلحة هجومية (بندقية آلية أو شبه آلية). وفي وقت لاحق عثرت قوات الشرطة على 19 سلاحا ناريا آخر، ومتفجرات، وعِدة آلاف من الطلقات في منزل بادوك. ولكن ما لم تتوصل إليه السلطات بَعد هو الدافع.
لندن ــ في عطلة نهاية الأسبوع الفائت، فتح ستيفن بادوك النار على حضور مهرجان لموسيقى الريف في مدينة لاس فيجاس بولاية نيفادا من فندق يطل على الساحة التي أقيم عليها الحفل، فقتل ما لا يقل عن 59 شخصا وأصاب أكثر من 500 آخرين بجراح. وفي نهاية المطاف، وجِد بادوك، وهو محاسب سابق يبلغ من العمر 64 عاما وصحيفة سوابقه خالية من الجرائم، ميتا في غرفته بالفندق وبجانبه 23 سلاحا ناريا، بما في ذلك أكثر من عشرة أسلحة هجومية (بندقية آلية أو شبه آلية). وفي وقت لاحق عثرت قوات الشرطة على 19 سلاحا ناريا آخر، ومتفجرات، وعِدة آلاف من الطلقات في منزل بادوك. ولكن ما لم تتوصل إليه السلطات بَعد هو الدافع.