نيويورك ــ كان استقبال كتاب توماس بيكيتي الأخير "الرأسمالية في القرن الحادي والعشرين"، في الولايات المتحدة وغيرها من الاقتصادات المتقدمة، شاهداً على الانزعاج المتزايد إزاء اتساع فجوة التفاوت بين الناس. والواقع أن هذا الكتاب يضفي المزيد من الأهمية على الأدلة الساحقة بشأن الحصة المتزايدة الارتفاع من الدخل والثروة التي تذهب إلى أبناء الشريحة العليا.
نيويورك ــ كان استقبال كتاب توماس بيكيتي الأخير "الرأسمالية في القرن الحادي والعشرين"، في الولايات المتحدة وغيرها من الاقتصادات المتقدمة، شاهداً على الانزعاج المتزايد إزاء اتساع فجوة التفاوت بين الناس. والواقع أن هذا الكتاب يضفي المزيد من الأهمية على الأدلة الساحقة بشأن الحصة المتزايدة الارتفاع من الدخل والثروة التي تذهب إلى أبناء الشريحة العليا.