هونغ كونغ- سيصادف العام المقبل مرور 50 عامًا على سفر الرئيس الأمريكي، ريتشارد نيكسون، إلى الصين للقاء رئيس الحزب الشيوعي الصيني ماو تسيدونغ، ورئيس الوزراء الصيني جو إنلاي، وكانت تلك خطوة كبيرة نحو استعادة العلاقات بعد عقود من القطيعة والعداء. وبعد مرور نصف قرن من الزمان، كاد هذان البلدان يفقدان ما أحرزاه من تقدم. ويتحمل الرئيس الأمريكي، جو بايدن، جزءا من المسؤولية في ذلك.
هونغ كونغ- سيصادف العام المقبل مرور 50 عامًا على سفر الرئيس الأمريكي، ريتشارد نيكسون، إلى الصين للقاء رئيس الحزب الشيوعي الصيني ماو تسيدونغ، ورئيس الوزراء الصيني جو إنلاي، وكانت تلك خطوة كبيرة نحو استعادة العلاقات بعد عقود من القطيعة والعداء. وبعد مرور نصف قرن من الزمان، كاد هذان البلدان يفقدان ما أحرزاه من تقدم. ويتحمل الرئيس الأمريكي، جو بايدن، جزءا من المسؤولية في ذلك.