فيينا ــ في حين يعيش أغلب الاتحاد الأوروبي في حالة من الذعر إزاء احتمال فوز زعيمة الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في مايو/أيار، فإن الاختبار التالي للاتحاد الأوروبي يأتي في وقت أقرب كثيرا. ففي يوم الأحد، يصوت الإيطاليون في استفتاء على إصلاحات دستورية، وتختار النمسا رئيسها التالي. وقد يخلف التصويت في المناسبتين عواقب جسيمة تمتد إلى خارج حدود البلدين.
فيينا ــ في حين يعيش أغلب الاتحاد الأوروبي في حالة من الذعر إزاء احتمال فوز زعيمة الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في مايو/أيار، فإن الاختبار التالي للاتحاد الأوروبي يأتي في وقت أقرب كثيرا. ففي يوم الأحد، يصوت الإيطاليون في استفتاء على إصلاحات دستورية، وتختار النمسا رئيسها التالي. وقد يخلف التصويت في المناسبتين عواقب جسيمة تمتد إلى خارج حدود البلدين.