نيوهافين ــ سجلت سوق الأوراق المالية (البورصة) الأميركية، قياسا على مؤشر ستاندرد آند بورز المركب أو مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهري الحقيقي (المعدل تبعا للتضخم)، ارتفاعا بلغ مقداره 3.3 أضعاف منذ القاع الذي بلغته في مارس/آذار 2009. وهذا كفيل بأن يجعل سوق البورصة الأميركية الأغلى في العالم، وفقا لنسبة السعر إلى الأرباح المعدلة دوريا التي طالما أوصيت باستخدامها. ولكن هل هذه الزيادة في الأسعار مبررة أو أننا نشهد فقاعة؟
نيوهافين ــ سجلت سوق الأوراق المالية (البورصة) الأميركية، قياسا على مؤشر ستاندرد آند بورز المركب أو مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهري الحقيقي (المعدل تبعا للتضخم)، ارتفاعا بلغ مقداره 3.3 أضعاف منذ القاع الذي بلغته في مارس/آذار 2009. وهذا كفيل بأن يجعل سوق البورصة الأميركية الأغلى في العالم، وفقا لنسبة السعر إلى الأرباح المعدلة دوريا التي طالما أوصيت باستخدامها. ولكن هل هذه الزيادة في الأسعار مبررة أو أننا نشهد فقاعة؟