بغداد ـ في السابع من مارس يتوجه العراقيون إلى صناديق الاقتراع لانتخاب برلمان جديد للمرة الثانية في ظل دستور 2006 الدائم. ويرى العديد من الخبراء والباحثين أن الانتخابات العامة الثانية، وليس الأولى، هي التي تشكل الاختبار الأكثر أهمية لأي نظام ديمقراطي. وإذا كان الأمر كذلك فإن هذه الانتخابات تنذر بأوقات مشؤومة مقبلة.
بغداد ـ في السابع من مارس يتوجه العراقيون إلى صناديق الاقتراع لانتخاب برلمان جديد للمرة الثانية في ظل دستور 2006 الدائم. ويرى العديد من الخبراء والباحثين أن الانتخابات العامة الثانية، وليس الأولى، هي التي تشكل الاختبار الأكثر أهمية لأي نظام ديمقراطي. وإذا كان الأمر كذلك فإن هذه الانتخابات تنذر بأوقات مشؤومة مقبلة.