نيودلهي ـ لقد بدأت الدبلوماسية الهندية عام 2011 بالانتخابات الخاصة باختيار رئيس للجنة الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وهي الهيئة التي تشكل بعض الأهمية للبلاد (والتي تصور العديد من الناس أن أحداً لن يطلب من الهند أن تتولى قيادتها، نظراً لمشاعرها القوية فيما يتصل بهذه القضية). وبقدوم هذا الخبر في أعقاب النصر الهامشي الذي حققته الهند في سباقها إلى الفوز بمقعد غير دائم في مجلس الأمن، فإنه يؤكد على مكانة الهند في العالم والإسهام الذي تستطيع أن تقدمه في مجلس الأمن. ولكن في ظل هذا الإقرار ترتفع التوقعات، وسوف يكون لزاماً على الحكومة الهندية أن تفكر في كيفية تلبية هذه التوقعات.
نيودلهي ـ لقد بدأت الدبلوماسية الهندية عام 2011 بالانتخابات الخاصة باختيار رئيس للجنة الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وهي الهيئة التي تشكل بعض الأهمية للبلاد (والتي تصور العديد من الناس أن أحداً لن يطلب من الهند أن تتولى قيادتها، نظراً لمشاعرها القوية فيما يتصل بهذه القضية). وبقدوم هذا الخبر في أعقاب النصر الهامشي الذي حققته الهند في سباقها إلى الفوز بمقعد غير دائم في مجلس الأمن، فإنه يؤكد على مكانة الهند في العالم والإسهام الذي تستطيع أن تقدمه في مجلس الأمن. ولكن في ظل هذا الإقرار ترتفع التوقعات، وسوف يكون لزاماً على الحكومة الهندية أن تفكر في كيفية تلبية هذه التوقعات.