ميلانو- في عام 2008، قدمت لجنة النمو والتنمية، التي كان لي شرف ترؤسها، تقريرا لاستكمال معرفتنا حول أنماط النمو المستدامة. آن ذاك، كما هو الحال اليوم، يوجد شيء واحد واضح: أن السياسات التي تدعم فترات عدة عقود من النمو المرتفع، والتحول الهيكلي، وارتفاع فرص العمل والدخل، وتخفيضات هائلة في الفقر تعزز بعضها البعض. إن تأثير كل منها يتم تضخيمه من قبل الآخرين. إنها المكونات التي توجد في الوصفات الناجحة - وكما هو معروف في الوصفات، يمكن للعناصر المفقودة التقويض من النتيجة بشكل كبير.
ميلانو- في عام 2008، قدمت لجنة النمو والتنمية، التي كان لي شرف ترؤسها، تقريرا لاستكمال معرفتنا حول أنماط النمو المستدامة. آن ذاك، كما هو الحال اليوم، يوجد شيء واحد واضح: أن السياسات التي تدعم فترات عدة عقود من النمو المرتفع، والتحول الهيكلي، وارتفاع فرص العمل والدخل، وتخفيضات هائلة في الفقر تعزز بعضها البعض. إن تأثير كل منها يتم تضخيمه من قبل الآخرين. إنها المكونات التي توجد في الوصفات الناجحة - وكما هو معروف في الوصفات، يمكن للعناصر المفقودة التقويض من النتيجة بشكل كبير.