كمبريدج ــ يبدو أن ما يسطره العالم الآن من صفحات في التاريخ يتجاوز قدرة أغلبنا على الاستيعاب، حتى بات من السهل أن نغفل عن التطورات الأخيرة التي قد تخلف على السلام والاستقرار في الأمد البعيد عواقب أكبر حتى من الأحداث المثيرة للجزع التي نشهدها الآن في شرق أوكرانيا وغزة وسوريا والعراق. والواقع أن نتائج المفاوضات النووية مع إيران، وتغيير القيادة في الهند وإندونيسيا ــ وهما من أكبر ثلاث ديمقراطيات على مستوى العالم ــ وإعادة تنشيط مجموعة البريكس التي تتألف من دول كبرى غير غربية (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) قد تكون جميعها عوامل مغيرة لقواعد اللعبة.
كمبريدج ــ يبدو أن ما يسطره العالم الآن من صفحات في التاريخ يتجاوز قدرة أغلبنا على الاستيعاب، حتى بات من السهل أن نغفل عن التطورات الأخيرة التي قد تخلف على السلام والاستقرار في الأمد البعيد عواقب أكبر حتى من الأحداث المثيرة للجزع التي نشهدها الآن في شرق أوكرانيا وغزة وسوريا والعراق. والواقع أن نتائج المفاوضات النووية مع إيران، وتغيير القيادة في الهند وإندونيسيا ــ وهما من أكبر ثلاث ديمقراطيات على مستوى العالم ــ وإعادة تنشيط مجموعة البريكس التي تتألف من دول كبرى غير غربية (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) قد تكون جميعها عوامل مغيرة لقواعد اللعبة.