برينستون - إن انتخاب الرئيس إيمانويل ماكرون في فرنسا واستمرار أنجيلا ميركل كمستشارة في ألمانيا يتناقضان بشكل كبير مع التطورات في بقية أنحاء أوروبا، التي أصبحت غير مستقرة على نحو متزايد، بحيث لا يمكن التنبؤ بمستقبلها. ويتساءل المرء عما إذا كان أساس الاتحاد الأوروبي الألماني الفرنسي الصعب قد أصبح مُعقدا للغاية بالنسبة لباقي الكتلة. إذا كان الأمر كذلك، فإن أولئك الذين يحلمون بتعزيز التكامل الأوروبي قد يضطرون إلى قبول توسيع المحور الفرنسي الألماني.
برينستون - إن انتخاب الرئيس إيمانويل ماكرون في فرنسا واستمرار أنجيلا ميركل كمستشارة في ألمانيا يتناقضان بشكل كبير مع التطورات في بقية أنحاء أوروبا، التي أصبحت غير مستقرة على نحو متزايد، بحيث لا يمكن التنبؤ بمستقبلها. ويتساءل المرء عما إذا كان أساس الاتحاد الأوروبي الألماني الفرنسي الصعب قد أصبح مُعقدا للغاية بالنسبة لباقي الكتلة. إذا كان الأمر كذلك، فإن أولئك الذين يحلمون بتعزيز التكامل الأوروبي قد يضطرون إلى قبول توسيع المحور الفرنسي الألماني.