نيويورك ــ مع تمكن إيمانويل ماكرون من إيقاع الهزيمة بالزعيمة الشعبوية اليمينية المتطرفة مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، تفادى الاتحاد الأوروبي واليورو رصاصة قاتلة. ولكن المخاطر الجيوسياسية مستمرة في التكاثر. ولن يكون انتصار ماكرون كافيا لتهدئة ردة الفعل الشعبوية العنيفة ضد العولمة في الغرب، والتي ربما تؤدي إلى تعزيز نزعة الحماية، وإشعال الحروب التجارية، وفرض قيود صارمة على الهجرة. وإذا سيطرت قوى التشرذم فقد يؤدي انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي في نهاية المطاف ــ سواء في وجود ماكرون أو غيابه.
نيويورك ــ مع تمكن إيمانويل ماكرون من إيقاع الهزيمة بالزعيمة الشعبوية اليمينية المتطرفة مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، تفادى الاتحاد الأوروبي واليورو رصاصة قاتلة. ولكن المخاطر الجيوسياسية مستمرة في التكاثر. ولن يكون انتصار ماكرون كافيا لتهدئة ردة الفعل الشعبوية العنيفة ضد العولمة في الغرب، والتي ربما تؤدي إلى تعزيز نزعة الحماية، وإشعال الحروب التجارية، وفرض قيود صارمة على الهجرة. وإذا سيطرت قوى التشرذم فقد يؤدي انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي إلى تفكك الاتحاد الأوروبي في نهاية المطاف ــ سواء في وجود ماكرون أو غيابه.