كمبريدج- عندما احتفلت الملكة إليزابيث الثانية بالذكرى الأربعين لتوليها العرش، أشارت إلى أنها لا تشعر بالسرور التام حين تتذكر عام 1992، وأنه على حد تعبير أحد أكثر مراسليها تعاطفا، اتضح أنه كان عاما مريعا". وجاء الخطاب الشهير للملكة الراحلة بعد عام من التطورات التي أثارت قلق المملكة، بما في ذلك نشوب حريق في قصر "وندسور"، وإنهاء اثنين من أولاد العائلة الملكية لزواجهما (وإعلان انفصال ملكي ثالث شهرا بعد ذلك)، وتسريبات أخرى مختلفة.
كمبريدج- عندما احتفلت الملكة إليزابيث الثانية بالذكرى الأربعين لتوليها العرش، أشارت إلى أنها لا تشعر بالسرور التام حين تتذكر عام 1992، وأنه على حد تعبير أحد أكثر مراسليها تعاطفا، اتضح أنه كان عاما مريعا". وجاء الخطاب الشهير للملكة الراحلة بعد عام من التطورات التي أثارت قلق المملكة، بما في ذلك نشوب حريق في قصر "وندسور"، وإنهاء اثنين من أولاد العائلة الملكية لزواجهما (وإعلان انفصال ملكي ثالث شهرا بعد ذلك)، وتسريبات أخرى مختلفة.