نيويوركـ لقد أتى التعافي الاقتصاديالحالي مصحوباً بمظهرين مثيران للانزعاج الشديد: الطبيعة الكاسدة للتجارة الدولية والإحياء المبكر للخلل في ميزان المدفوعات العالمي. وتشير تقديرات صندوق النقد الدولي والأمم المتحدة إلى أن حجم التجارة الدولية في عام 2010 سوف يظل عند مستوى أدنى من الذروة التي بلغها في عام 2008 بنسبة 7% إلى 8%، في حين تسعى أغلب بلدان العالم، بما في ذلك البلدان الصناعية، إلى تعزيز حساباتها الجارية.
نيويوركـ لقد أتى التعافي الاقتصاديالحالي مصحوباً بمظهرين مثيران للانزعاج الشديد: الطبيعة الكاسدة للتجارة الدولية والإحياء المبكر للخلل في ميزان المدفوعات العالمي. وتشير تقديرات صندوق النقد الدولي والأمم المتحدة إلى أن حجم التجارة الدولية في عام 2010 سوف يظل عند مستوى أدنى من الذروة التي بلغها في عام 2008 بنسبة 7% إلى 8%، في حين تسعى أغلب بلدان العالم، بما في ذلك البلدان الصناعية، إلى تعزيز حساباتها الجارية.