نيويورك ــ قبل بضع سنوات، بدا الأمر وكأن منطقة اليورو ــ التي تمثل نحو سدس الاقتصاد العالمي ــ تواجه مأزقا خطيرا. فبدءا بعام 2010، ساهمت أزمة ديون سيادية غير متوقعة في نشوء نقاط ضعف جسيمة في البنوك الكبرى، وبدورها أدت نقاط الضعف تلك إلى تفاقم الأزمة. وساعد التقشف المالي في اليونان وغيرها من الدول الضعيفة نسبيا في تأجيج دورة انكماش اقتصادي شاملة. وفي غياب الدعم المتبادل السخي، شهدنا تحركا يائسا في آخر لحظة، عندما أعلن البنك المركزي الأوروبي في مارس/آذار 2015 عن برنامج طموح لشراء ديون الحكومات.
نيويورك ــ قبل بضع سنوات، بدا الأمر وكأن منطقة اليورو ــ التي تمثل نحو سدس الاقتصاد العالمي ــ تواجه مأزقا خطيرا. فبدءا بعام 2010، ساهمت أزمة ديون سيادية غير متوقعة في نشوء نقاط ضعف جسيمة في البنوك الكبرى، وبدورها أدت نقاط الضعف تلك إلى تفاقم الأزمة. وساعد التقشف المالي في اليونان وغيرها من الدول الضعيفة نسبيا في تأجيج دورة انكماش اقتصادي شاملة. وفي غياب الدعم المتبادل السخي، شهدنا تحركا يائسا في آخر لحظة، عندما أعلن البنك المركزي الأوروبي في مارس/آذار 2015 عن برنامج طموح لشراء ديون الحكومات.