نيويورك ــ مع انتخاب رئيس وسطي إصلاحي في فرنسا وترجيح إعادة انتخاب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على نحو متزايد، هل يحظى مشروع العملة الموحدة المتوقف في أوروبا بأي أمل؟ ربما، ولكن عقدا آخر من النمو البطيء، الذي تتخلله نوبات ارتباك دورية مرتبطة بالدين، لا يزال يبدو أكثر ترجيحا. ومع التحرك العازم باتجاه الاتحاد المالي والمصرفي، قد تصبح الأمور أفضل كثيرا. ولكن في غياب السياسات اللازمة لتعزيز الاستقرار والاستدامة، تُصبِح احتمالات الانهيار في نهاية المطاف أعظم كثيرا.
نيويورك ــ مع انتخاب رئيس وسطي إصلاحي في فرنسا وترجيح إعادة انتخاب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على نحو متزايد، هل يحظى مشروع العملة الموحدة المتوقف في أوروبا بأي أمل؟ ربما، ولكن عقدا آخر من النمو البطيء، الذي تتخلله نوبات ارتباك دورية مرتبطة بالدين، لا يزال يبدو أكثر ترجيحا. ومع التحرك العازم باتجاه الاتحاد المالي والمصرفي، قد تصبح الأمور أفضل كثيرا. ولكن في غياب السياسات اللازمة لتعزيز الاستقرار والاستدامة، تُصبِح احتمالات الانهيار في نهاية المطاف أعظم كثيرا.