مدريد ــ اسـتُـخـدِمَـت كلمة "المرونة" (بمعنى القدرة على الصمود وتحمل الضغوط) عددا مذهلا من المرات منذ الإعلان عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) قبل عام واحد. يفسر أغلب الناس "المرونة" على أنها تعني عكس "الهشاشة" ــ وهي أقصى ما تتمناه الأسر والشركات في هذه الأوقات العصيبة. لكن المرونة، باعتبارها هدفا جماعيا، تفتقر إلى الطموح. فالنقيض الحقيقي للهشاشة شيء أكثر جرأة، وأوروبا على وجه الخصوص تستطيع أن تذهب إلى ما هو أبعد كثيرا في السعي وراء هذا النقيض.
مدريد ــ اسـتُـخـدِمَـت كلمة "المرونة" (بمعنى القدرة على الصمود وتحمل الضغوط) عددا مذهلا من المرات منذ الإعلان عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) قبل عام واحد. يفسر أغلب الناس "المرونة" على أنها تعني عكس "الهشاشة" ــ وهي أقصى ما تتمناه الأسر والشركات في هذه الأوقات العصيبة. لكن المرونة، باعتبارها هدفا جماعيا، تفتقر إلى الطموح. فالنقيض الحقيقي للهشاشة شيء أكثر جرأة، وأوروبا على وجه الخصوص تستطيع أن تذهب إلى ما هو أبعد كثيرا في السعي وراء هذا النقيض.