برلين ــ في وقت سابق من هذا العام، قررت ألمانيا ــ على خلفية اعتراضات من قِبَل فرنسا والمملكة المتحدة ــ تمديد حظر الأسلحة الذي تفرضه على المملكة العربية السعودية، بما يعكس المخاوف بشأن مشروعية التدخل العسكري في اليمن والذي تقوده المملكة العربية السعودية. يسلط هذا النزاع الضوء على أوجه القصور التي لا تزال تبتلي سياسة تصدير الأسلحة الأوروبية من شِقاق وعجز. ويقوض الفشل في معالجة هذا النزاع الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لتعزيز مكانته الدفاعية.
برلين ــ في وقت سابق من هذا العام، قررت ألمانيا ــ على خلفية اعتراضات من قِبَل فرنسا والمملكة المتحدة ــ تمديد حظر الأسلحة الذي تفرضه على المملكة العربية السعودية، بما يعكس المخاوف بشأن مشروعية التدخل العسكري في اليمن والذي تقوده المملكة العربية السعودية. يسلط هذا النزاع الضوء على أوجه القصور التي لا تزال تبتلي سياسة تصدير الأسلحة الأوروبية من شِقاق وعجز. ويقوض الفشل في معالجة هذا النزاع الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لتعزيز مكانته الدفاعية.