مع استمرار أوكرانيا في كفاحها المرير من أجل الديمقراطية، يتساءل الأوروبيون ما إذا كان لسياسة المبادئ أن تتغلب في يوم من الأيام على سياسة القوة. ولكن أمن السذاجة أن يعتقد المرء أن مستوى التفكير في العالم قد يرقى إلى ما يتجاوز الصفر؟ هل تستطيع أوروبا أن تعزز اللعب النـزيه فيما يتصل بالشئون الدولية، أم هل يتعين عليها أن تتقبل لعبة جديدة يحكمها التنافس بين القوى العظمى كأمر محتوم ثم تلقي بنفسها إلى معترك الصراع؟
مع استمرار أوكرانيا في كفاحها المرير من أجل الديمقراطية، يتساءل الأوروبيون ما إذا كان لسياسة المبادئ أن تتغلب في يوم من الأيام على سياسة القوة. ولكن أمن السذاجة أن يعتقد المرء أن مستوى التفكير في العالم قد يرقى إلى ما يتجاوز الصفر؟ هل تستطيع أوروبا أن تعزز اللعب النـزيه فيما يتصل بالشئون الدولية، أم هل يتعين عليها أن تتقبل لعبة جديدة يحكمها التنافس بين القوى العظمى كأمر محتوم ثم تلقي بنفسها إلى معترك الصراع؟