نيويورك ــ كثيراً ما يزعم كبار رجال الأعمال أن الفجوة التعليمية الآخذة في الاتساع ــ أو التفاوت بين ما يتعلمه الشباب والمهارات التي تحتاج إليها سوق العمل ــ هي العامل الرئيسي وراء ارتفاع معدلات البطالة وتباطؤ النمو في العديد من البلدان. ومن جانبها، تبدو الحكومات مقتنعة بأن أفضل طريقة لإغلاق هذه الفجوة تتلخص في زيادة أعداد الطلاب الساعين إلى الحصول على شهادات في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. ولكن أهي محقة في رأيها هذا؟
نيويورك ــ كثيراً ما يزعم كبار رجال الأعمال أن الفجوة التعليمية الآخذة في الاتساع ــ أو التفاوت بين ما يتعلمه الشباب والمهارات التي تحتاج إليها سوق العمل ــ هي العامل الرئيسي وراء ارتفاع معدلات البطالة وتباطؤ النمو في العديد من البلدان. ومن جانبها، تبدو الحكومات مقتنعة بأن أفضل طريقة لإغلاق هذه الفجوة تتلخص في زيادة أعداد الطلاب الساعين إلى الحصول على شهادات في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. ولكن أهي محقة في رأيها هذا؟