لندن ــ على مدار قسم كبير من العام الماضي، كنت أزعم أن التعافي الاقتصادي الدوري بعد حالة الارتباك والانقطاع الناجمة عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) سيكون أقوى من توقعات معظم الناس. في تقديمي لهذه التوقعات، كان تركيزي منصبا على طبيعة الأزمة الدورية (وليس البنيوية): كان المفترض في عمليات الإغلاق أن تكون مؤقتة فقط دائما؛ وكان طرح اللقاحات الآمنة الـفَـعّـالة في الأسواق سريعا بدرجة غير مسبوقة؛ وجاءت استجابة الحكومات للصدمة على النحو الواجب بمستويات هائلة من التحفيز النقدي والمالي.
لندن ــ على مدار قسم كبير من العام الماضي، كنت أزعم أن التعافي الاقتصادي الدوري بعد حالة الارتباك والانقطاع الناجمة عن جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) سيكون أقوى من توقعات معظم الناس. في تقديمي لهذه التوقعات، كان تركيزي منصبا على طبيعة الأزمة الدورية (وليس البنيوية): كان المفترض في عمليات الإغلاق أن تكون مؤقتة فقط دائما؛ وكان طرح اللقاحات الآمنة الـفَـعّـالة في الأسواق سريعا بدرجة غير مسبوقة؛ وجاءت استجابة الحكومات للصدمة على النحو الواجب بمستويات هائلة من التحفيز النقدي والمالي.