ميلانو ـ تُرى ماذا يمكننا أن نتوقع الآن بعد أن بدأ اقتصاد العالم في الخروج من أشد دورات انحداره خطورة على مدى قرن من الزمان؟ الإجابة القصيرة على هذا التساؤل هي: "حالة طبيعية جديدة"، مع نمو أبطأ، ونظام مالي أساسي أقل خوضاًَ للمجازفات وأكثر استقراراً، في ظل مجموعة إضافية من التحديات (الطاقة، والمناخ، والخلل في التوازن الجغرافي السكاني، على سبيل المثال لا الحصر)، وفي إطار آفاق زمنية سوف تختبر قدرتنا الجمعية على تحسين أنظمة الإدارة والإشراف على الاقتصاد العالمي.
ميلانو ـ تُرى ماذا يمكننا أن نتوقع الآن بعد أن بدأ اقتصاد العالم في الخروج من أشد دورات انحداره خطورة على مدى قرن من الزمان؟ الإجابة القصيرة على هذا التساؤل هي: "حالة طبيعية جديدة"، مع نمو أبطأ، ونظام مالي أساسي أقل خوضاًَ للمجازفات وأكثر استقراراً، في ظل مجموعة إضافية من التحديات (الطاقة، والمناخ، والخلل في التوازن الجغرافي السكاني، على سبيل المثال لا الحصر)، وفي إطار آفاق زمنية سوف تختبر قدرتنا الجمعية على تحسين أنظمة الإدارة والإشراف على الاقتصاد العالمي.