فلورنساـ إن الأجواء عامرة بالأحاديث ـ وخاصة في بريطانيا والولايات المتحدة ـ عن إعادة صياغة الدبلوماسية بحيث تتناسب مع القرن الحادي والعشرين. فمؤخراً تحدثت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون وزعيم حزب المحافظين البريطاني ديفيد كاميرون عن تركيبة جديدة تشتمل على الدفاع، والدبلوماسية، والتنمية، وأشار كل منهما إلى أن السياسة الخارجية التي تبنتها الولايات المتحدة وبريطانيا في السنوات الأخيرة كانت تركز على نحو أكثر مما ينبغي على العنصر الأول على حساب العنصرين الأخيرين.
فلورنساـ إن الأجواء عامرة بالأحاديث ـ وخاصة في بريطانيا والولايات المتحدة ـ عن إعادة صياغة الدبلوماسية بحيث تتناسب مع القرن الحادي والعشرين. فمؤخراً تحدثت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون وزعيم حزب المحافظين البريطاني ديفيد كاميرون عن تركيبة جديدة تشتمل على الدفاع، والدبلوماسية، والتنمية، وأشار كل منهما إلى أن السياسة الخارجية التي تبنتها الولايات المتحدة وبريطانيا في السنوات الأخيرة كانت تركز على نحو أكثر مما ينبغي على العنصر الأول على حساب العنصرين الأخيرين.