كمبريدج ــ يبدو أن الأخبار المشجعة حول علاجات مضادة للفيروسات أكثر فعالية وظهور لقاحات واعدة تغذي حالة من التفاؤل الحذر بأن الدول الغنية، على الأقل، يمكنها ترويض جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) بحلول نهاية عام 2021. ولكن في الوقت الحالي، مع اندفاع موجة ثانية وحشية في مختلف أنحاء العالم، تظل أعمال الإغاثة والتخفيف القوية الواسعة النطاق تشكل ضرورة أساسية. ينبغي للحكومات أن تسمح بالمزيد من ارتفاع الدين العام للتخفيف من حجم الكارثة، حتى لو كان ذلك ينطوي على تكاليف أبعد أمدا. ولكن من أين قد يأتي النمو الجديد، الذي كان فاترا بالفعل في الاقتصادات المتقدمة قبل الجائحة؟
كمبريدج ــ يبدو أن الأخبار المشجعة حول علاجات مضادة للفيروسات أكثر فعالية وظهور لقاحات واعدة تغذي حالة من التفاؤل الحذر بأن الدول الغنية، على الأقل، يمكنها ترويض جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) بحلول نهاية عام 2021. ولكن في الوقت الحالي، مع اندفاع موجة ثانية وحشية في مختلف أنحاء العالم، تظل أعمال الإغاثة والتخفيف القوية الواسعة النطاق تشكل ضرورة أساسية. ينبغي للحكومات أن تسمح بالمزيد من ارتفاع الدين العام للتخفيف من حجم الكارثة، حتى لو كان ذلك ينطوي على تكاليف أبعد أمدا. ولكن من أين قد يأتي النمو الجديد، الذي كان فاترا بالفعل في الاقتصادات المتقدمة قبل الجائحة؟